عودة نيمار إلى سانتوس: ماذا بعد؟
بعد 12 عامًا من مغادرته إلى أوروبا، عاد نيمار إلى فريقه الأول، سانتوس، وسط توقعات كبيرة حول مستقبله. اللاعب الذي كان يومًا ما أحد أبرز نجوم كرة القدم، أصبح اليوم رمزًا للإبداع الكروي، لكنه عانى من إصابات متكررة أثرت على مسيرته.
عندما انتقل إلى برشلونة عام 2013، كان يُنظر إليه على أنه خليفة بيليه في البرازيل. تألق مع الفريق الكتالوني، ثم انتقل إلى باريس سان جيرمان في صفقة قياسية، قبل أن يخوض تجربة في الدوري السعودي مع الهلال. لكن الإصابات كانت عائقًا دائمًا في طريقه نحو الكرة الذهبية.
الآن، في سن 33، يبدأ نيمار فصلاً جديدًا مع سانتوس، حيث يأمل في استعادة لياقته قبل مونديال 2026، الذي قد يكون فرصته الأخيرة لتحقيق المجد العالمي. هل سيتمكن من تجاوز مشاكله البدنية وإعادة كتابة مسيرته، أم ستظل الإصابات العائق الأكبر في طريقه؟
إقرأ أيضا
المصدر : صحيفة الشرق الأوسط