العائدات من سوريا، أصبحن قنبلة موقوتة في أخضان المجتمع الفرنسي. ففي تحقيق صحفي لـ “بول غونزاليه” الذي يعمل في صحيفة لوفيغارو في فرنسا. ذكر أن القضاة والمحققين الفرنسيين، أكدوا أن الجهاديات اللواتي وصلن إلى باريس هذا الأسبوع على درجة عالية من التطرف. إذ كُنّ مستعدات لدرجة الموت لرؤية أولادهن يموتون في المعارك!
العائدات من سوريا زوجات لكبار الجهاديين
وقال الصحفي غونزاليه: “إن أغلبهن زوجات جهاديين كبار ومسؤولين فيما يعرف بـ “داعش”. كما لديهن أفكار راديكالية من الصعب التخلص منها بسهولة”. مضيفا “بحسب التحقيقات الأولية، يبدو أن دورهن ازداد عام 2017 عندما خضعن للتدريب على السلاح. وانخرطن في الشرطة الإسلامية للتنظيم الإرهابي”.
تدريب الأطفال على القتال
وحول دورهن في تعليم أبنائهن القتال، قال: “قامت بعضهن بتدريب الأطفال في وقت مبكر جدا على حمل السلاح. وكانوا يلعبنَ دورا مهما في تربية ما يسمى بأشبال الخلافة”.
لمزيد من الأخبار والمقالات يرجى الضغط هنا
