الكتاب الجديد الذي يروي سيرة إيلون ماسك قد فتح النافذة على جوانب مثيرة من حياته. يُظهر الكتاب أن علاقته مع امرأة مشهورة كانت الأكثر تأثيرًا سلبيًا على حياته، وأنها كانت أضر من علاقته المعقدة مع والده.
الامرأة هي طليقة جوني ديب!
وفي مقابلة مع كاتب الكتاب والتر إيزاكسون، تم توثيق الصراعات العنيفة في علاقة إيلون ماسك وأمبر هيرد، حيث كان الاثنان يتشاجران ليلاً ونهارًا، وكانوا يعيشون في دوامة من الصراعات الشديدة. يصف الكاتب هذه العلاقة بأنها “دوامة مظلمة” وتعد الأكثر تعقيدًا وتأثيرًا على ماسك في تاريخه الرومانسي.
ماسك يصف نفسه بالأحمق
وفي إحدى المرات، سأُل ماسك عن تاريخ حياته العاطفي المضطرب، فأجاب بأنه غالبًا ما يكون “أحمقًا”، ولكن هذا ينطبق بشكل خاص على مجال الحب.
إيلون ماسك وأمبر هيرد عاشا قصة حب قصيرة بدأت بعد تعاونهما في فيلم “Machete Kills” عام 2012، حيث تولى ماسك دور مستشار في الفيلم الذي تدور أحداثه حول مخترع يسعى لإنشاء مجتمع في الفضاء.
هل كانا يحرقان بعضهما البعض؟
اللقاء التالي جاء في Met Gala في مايو 2016، وحينها كانت هيرد على وشك الطلاق من جوني ديب. ماسك قرر زيارتها في ميامي وطار بها إلى كيب كانافيرال لحضور إطلاق صاروخ فالكون 9، ويقول الكتاب إن هيرد اعتبرت هذا اللقاء مثيرًا للاهتمام.
أعلن الثنائي عن علاقتهما في أبريل 2017 وانفصلا بعد بضعة أشهر، لكنهما استمرا في رؤية بعضهما بعضًا حتى انفصلا مرة أخرى في عام 2018. هيرد أكدت في سيرتها الذاتية حبها الكبير لماسك وأشارت إلى علاقتهما المتقلبة حيث كانا كما وصفتهما بأنهما “يحرقان بعضهما البعض”.
تابعوا آخر أخبار فكرة عبر Google News
للانضمام إلى قناتنا في: #تليغرام – #الانستقرام – #تويتر – #تيك توك – #فيسبوك
