في خطوة تأكيدية على موقفه الثابت ضد انتشار الشائعات والمعلومات الكاذبة، أدان الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بشدة الادعاءات التي تتعلق بزوجته بريجيت، ووصفها بأنها “معلومات كاذبة وسيناريوهات ملفقة” تم تداولها على نطاق واسع عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
تحديات إيمانويل ماكرون: مكافحة الأخبار الزائفة والتضليل الرقمي
وفي تعليقات أدلى بها خلال حفل تكريمي، أكد ماكرون على خطورة انتشار الأخبار الكاذبة التي قد تؤثر سلبًا على خصوصيته الشخصية وسمعته، مشيرًا إلى أنه يجب التصدي لهذه الظاهرة بشكل قانوني وفعّال.
وفي سياق متصل، دعا الرئيس الفرنسي إلى تعزيز القانون الرقمي وتشديد الرقابة على منصات التواصل الاجتماعي، مؤكدًا أن هذه الخطوات ضرورية لمكافحة انتشار النظريات الكاذبة والتضليل عبر الإنترنت.
وأخيرًا، شدد ماكرون على أهمية دور التثقيف والتوعية في مواجهة هذه الظاهرة، مشيرًا إلى أن النضال من أجل العدالة الاجتماعية والنوعية لا يمكن أن يكون حكرًا على فئة معينة، بل يجب أن يشمل كافة أطياف المجتمع.
للانضمام إلى صفحاتنا على: #الانستقرام – #تويتر – #تيك توك – #فيسبوك